كيف يعامل الآباء النرجسيون أبنائهم؟
يستعرض المقال تأثير الآباء النرجسيين على أبنائهم، وكيف يؤدي غياب التعاطف، والأنانية، والغيرة، والتلاعب إلى إحداث جروح نفسية عميقة تشوه شخصيات الأبناء وتؤثر على تكوينهم للعلاقات مع الآخرين.
د. دارلين لانسر
دارلين لانسر، معالجة مرخصة في مجال الزواج والأسرة، تتمتع بأكثر من ثلاثة عقود من الخبرة المهنية في عملها كمعالجة خبيرة في العلاقات والاعتمادية المرضية. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في القانون من كلية الحقوق بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، ودرجة الماجستير في علم النفس السريري من جامعة أنتيوش في كاليفورنيا. الدكتورة دارلين مؤلفة لعدة كتب حظيت بانتشار واسع مثل،"مواعدة وحب وفراق النرجسي: أدوات أساسية لتحسين أو ترك العلاقات النرجسية والمؤذية"، وكتاب "دليل العلاقات الاعتمادية للمبتدئين". يركز عمل الدكتورة دارلين في تعقيدات الإساءة النرجسية والتعافي من الاعتمادية المرضية. كما أنها متحدثة بارزة في العيادات ومراكز التأهيل والمستشفيات والمؤتمرات المهنية. بالإضافة إلى ممارسة عملها كمعالجة نفسية في عيادتها في سانتا مونيكا، كاليفورنيا.
كيف تُأْثِر الأم النرجسية على ابنها؟
تعرف على ديناميكيات العلاقة بين الأم النرجسية وأطفالها الذكور، وتأثير السلوكيات السامة مثل الانتقاد، الإهمال، الاستغلال العاطفي، السيطرة، الإغواء الجنسي وتحفيز الأوديبية، على شخصيات الأبناء وعلاقاتهم في حياتهم المستقبلية.
الأعراض النفسية لدى أبناء النرجسيين والمدمنيين
يتناول المقال تأثير البيئة الأسرية المضطربة للنرجسيين والمدمنين على تكوين شخصيات أبنائهم وعلاقاتهم في مرحلة البلوغ، مما يؤدي إلى ظهور مشكلات مثل الاعتمادية المتبادلة، ضعف الحدود الشخصية، وفقدان التعاطف.
مراحل العلاقة مع شخص نرجسي
يستعرض هذا المقال مراحل العلاقة مع شخص نرجسي، بدءاً من إدارة الانطباعات، واكتشاف العيوب، وتصعيد الإساءة، وصولاً إلى مرحلة الانفصال وما بعدها. كما يُقدّم نصائح عملية للتعامل مع النرجسي خلال كل مرحلة.